يقول الكاتب ((البرتوتومورافيا )) الانسان حين يحب بصدق
[center]لا يجد قلبه !! لا يجده لانه لم يعد يملكه ... او لم يعد قادرا
على السيطره على قلبه لأنه القلب حين يحب يتحول الى حصان جامح
بينما يصبح الانسان نفسه عربه يجرها هذا الحصان الى حيث يريد
والى حيث يستريح كل هذا يحدث بينما العربه ليس لها حول ولاقوه ..
وبينما القلب هو القائد عقلا وحسا وشعورا!!
ولكن هذا لايمنع من التأكيد على ان الحب جزء هام من الحياه
وليس الحياه كلها .. وعندما نفترق عمن نحب يجب ان نؤمن ان هذه
سنة الحياه فالكل سيركب قطاره ويمضي .. الحب الفرح الصداقه
الذكرياات ....
احيانا يجد المرء نفسه وحيد كقطرة المطر يعلم جيدا ان له اصدقاء
لكن الآمه وجروحه لاصديق لها ... اذيعلم في قرارة نفسه ان قلبه
هو دواؤه وداؤه في آن واحد.. وهذا مايضيف عليه اعباء عديده
والآما متزايده فلا يجد حلا ...سوى الكتابه ومخاطبه هذا القلب العليل
عله يرحمه قليلا من الهموم والهواجس التي ترهق تفكيره وروحه
ملأت الحياة حبا .. وملأني الحب حزنا
انني لا اطالبه ... ولكنني استزيده فالمحب يستعذب الألم
ويجد لذه ممتعه بالتعذيب في سبيل القلب كقطعة حلوى تذوب
على اطراف اللسان بهدوء وكلما تذكر من يحب وذلك الجرح الذي احدثه
فيه ....ظل دوما لسان الحال لديه يقول
كلما نصب الحزن خيمته داخل نفسي اتذكره فأرتاح
ويتحول القلم في يدي الى غصن زيتون...
حينا يمر الحب بنا لا يعود كل شيء كما كان..!!
ثمة اشياء في النفس تبدلت وثمة جروح في القلب انطبعت
حتى بعدان مضى الحب ... يشعر المرء انه لم يعد مثلما كان
ولا اعلم لماذا ؟ّ!
واتذكر هذه العباره القائله
بعد ان نقطف زهره من غصن يعود الغصن كما كان ....
اما القلب فلاااا....
ودمتم سالمين
[center]لا يجد قلبه !! لا يجده لانه لم يعد يملكه ... او لم يعد قادرا
على السيطره على قلبه لأنه القلب حين يحب يتحول الى حصان جامح
بينما يصبح الانسان نفسه عربه يجرها هذا الحصان الى حيث يريد
والى حيث يستريح كل هذا يحدث بينما العربه ليس لها حول ولاقوه ..
وبينما القلب هو القائد عقلا وحسا وشعورا!!
ولكن هذا لايمنع من التأكيد على ان الحب جزء هام من الحياه
وليس الحياه كلها .. وعندما نفترق عمن نحب يجب ان نؤمن ان هذه
سنة الحياه فالكل سيركب قطاره ويمضي .. الحب الفرح الصداقه
الذكرياات ....
احيانا يجد المرء نفسه وحيد كقطرة المطر يعلم جيدا ان له اصدقاء
لكن الآمه وجروحه لاصديق لها ... اذيعلم في قرارة نفسه ان قلبه
هو دواؤه وداؤه في آن واحد.. وهذا مايضيف عليه اعباء عديده
والآما متزايده فلا يجد حلا ...سوى الكتابه ومخاطبه هذا القلب العليل
عله يرحمه قليلا من الهموم والهواجس التي ترهق تفكيره وروحه
ملأت الحياة حبا .. وملأني الحب حزنا
انني لا اطالبه ... ولكنني استزيده فالمحب يستعذب الألم
ويجد لذه ممتعه بالتعذيب في سبيل القلب كقطعة حلوى تذوب
على اطراف اللسان بهدوء وكلما تذكر من يحب وذلك الجرح الذي احدثه
فيه ....ظل دوما لسان الحال لديه يقول
كلما نصب الحزن خيمته داخل نفسي اتذكره فأرتاح
ويتحول القلم في يدي الى غصن زيتون...
حينا يمر الحب بنا لا يعود كل شيء كما كان..!!
ثمة اشياء في النفس تبدلت وثمة جروح في القلب انطبعت
حتى بعدان مضى الحب ... يشعر المرء انه لم يعد مثلما كان
ولا اعلم لماذا ؟ّ!
واتذكر هذه العباره القائله
بعد ان نقطف زهره من غصن يعود الغصن كما كان ....
اما القلب فلاااا....
ودمتم سالمين